المواضيع الأخيرة
بحـث
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
سلسلة القـصص النبوي2
صفحة 1 من اصل 1
سلسلة القـصص النبوي2
إخواني أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم سأعمل بفضل الله وتوفيق منه سبحانه على نقل مجموعة من القصص التي جاءت على لسان الصادق الأمين الذي لاينطق عن الهوى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بشهادة من رب العزة سبحانه في كتابه العزيز
والنجم إذا هوى(1) ماضل صاحبكم وما غوى (2) وما ينطق عن الهوى (3) إن هو إلا وحي يوحى (4) علمه شديد القوى(5)
صدق الله العظيم
وفضلت أن أعرض القصص على شكل سلسلة بعنوان
القصص النبوي
القصة الثالثة:
قصة الذين دخلوا زحفا على أدبارهم
نص الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال قيل لبني إسرائيل : { ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة } ( البقرة : 58 ) ، فبدّلوا فدخلوا يزحفون على أستاههم ، وقالوا : حبة في شعرة ) متفق عليه .
معاني المفردات
حطة : أي احطط عنا خطايانا
بدلوا : التبديل هو التغيير
أستاههم : أدبارهم
تفاصيل القصة
عجيبٌ أمر أمة بني إسرائيل ، فكم أنعم الله عليهم من النعم المتتالية ، فأنجاهم من العذاب المهين ، وحماهم من استباحة دمائهم وأموالهم ، وأغرق خصمهم اللدود ( فرعون وجنوده ) في لجّة البحر ، وأمدّهم بالأرزاق والأقوات ، ومكّن لهم في الأرض ، ونصرهم على أعدائهم ، وأورثهم أرضهم وديارهم ، ثم إذا بهم يقابلون الإحسان بالإساءة ، والنعم بالجحود ، والصفح والغفران ، بالتمادي والطغيان .
وما القصّة التي بين أيدينا إلا مثالٌ حي على حقيقة هؤلاء القوم ، فهي صفحة سوداء من سجّلاتهم القذرة ، ذكرها لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم – تحذيراً من أخطارهم وبياناً لحقيقتهم .
ولنرجع إلى الوراء قليلاً حتى نفهم ملابسات هذه القصّة ، فبعد نجاة قوم موسى عليه السلام من فرعون ، أمرهم الله بدخول الأرض المقدّسة ووعدهم بالنصر ، فامتنعوا من الدخول وردّوا قائلين : { قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون } ( المائدة : 24 ) ، فباؤوا بغضب من الله ، وعوقبوا بالتشريد والضياع مدّة أربعين سنة .
وبعد مرور فترة العذاب ، وخروجهم من التيه ، أمر الله نبيّه يوشع بن نون عليه السلام باستئناف القتال لفتح الأراضي المقدّسة وهزيمة أهلها ، فجمع يوشع عليه السلام من تبقّى من قومه وقاتل بهم أربعة أيام ، حتى تحقّق لهم النصر ، ومنّ الله عليهم بالفتح .
وبعد أن وضعت الحرب أوزارها ، أوحى الله إلى نبيّه يوشع عليه السلام بدخول الأرض المقدّسة من بابها دخول الفاتحين المتواضعين لله ، الشاكرين له على نعمه وأفضاله ، الخاضعين له في ساعة النصر والاستعلاء .
كما جاء الأمر الإلهي لقوم يوشع عليه السلام أن يدخلوا المدينة سجّداً لله ، مستغفرين له على ما كان منهم من الذنوب ، نادمين على امتناعهم من القتال في المعركة الأولى – في عهد موسى عليه السلام - ، مع وعدٍ إلهي بالإحسان ، والإنعام بإباحة خيرات تلك البقاع ، قال الله تعالى : { وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين } ( البقرة : 58 ) ، وقال تعالى : { وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين } ( الأعراف : 161 ) .
لكنّ قوم السوء خالفوا ما أُمروا به من القول والفعل ، وكانت استجابتهم لما طُلب منهم على صورةٍ تُوحي بدناءة أخلاقهم وقلّة حيائهم وفساد باطنهم ، فبدلاً من السجود لله إذا بهم يدخلون المدينة زحفاً على أدبارهم ، وبدلاً من قول (حطّة) كما أمرهم الله إذا بهم يقولوا : ( حبّة في شعرة ) ، وهذا غاية السوء والاستخفاف بمقام الله تعالى .
ولم يجنوا من هذه الفعلة القبيحة والقول الشنيع سوى أن استوجبوا غضب الله ونقمته ، فأنزل عليهم عذاباً من السماء جزاءً لهم على فسقهم وضلالهم ، عدا ما ينتظرهم يوم القيامة من نكال الجحيم .
وقفات مع القصّة
أهم ما يُشار إليه هنا ، وهو المحور الذي تدور حوله القصّة ، بيان عظم وزر من يبدلّ كلام الله ويستخفّ بمقامه ، ويقابل أوامره بالسخرية والاستهزاء ، وفرقٌ بين من يعصي الله عز وجل وهو مقرٌ بذنبه ، مستشعرٌ لقبيح جُرمه ، وبين من يجاهر بالمعصية عتوّاً وطغياناً ، واستعلاءًً وغطرسة .
وفي قوله الله تعالى : { فبدّل الذين ظلموا قولاً غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا} ( البقرة : 58 ) دلالةٌ على أن تلك المعصية لم تصدر من الجميع ، بل كان في القوم أناسٌ صالحون ، لم يشملهم العذاب لقيامهم بواجبهم من إنكار المنكر ، قال تعالى : { ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون } ( الأعراف : 159 ) .
وفيما يتعلّق بنوع العذاب الذي عوقبوا به فقد اختلف العلماء في تقديره ، فقال بعضهم : الغضب من الله ، وقال آخرون : هو الطاعون ، واستدلّوا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( إن هذا الوجع – يعني الطاعون - رجزٌ أو بقية عذاب عذب به أناس من قبلكم )رواه مسلم ، ولا دلالة واضحة للنصوص والآثار على تعيين المقصود ، ومهما كان نوع العذاب فلا شكّ أنه كان شديداً يتناسب مع عظم الجرم الذي قاموا به .
وتدلّ القصّة على ما يجب أن يكون عليه سلوك الفاتحين من التواضع لله وعدم الاستعلاء والاستكبار ، كما هو شأن نبينا – صلى الله عليه وسلم – عندما دخل مكّة خافضاً رأسه حتى إن ذقنه يكاد أن يمسّ راحلته .
وسياق القصّة يدلّ على أن ما أُبيح لقوم يوشع عليه السلام من الغنيمة كان بعض خيرات المدينة من الطعام والمأوى ، وإلا فقد جاء في حديث آخر أن ما غنموه في المعركة من سلاح وعتاد لم يكن في أيديهم ، بل أرسل الله له ناراً من السماء فأحرقته ، ثم أُحل لأمة محمد – صلى الله عليه وسلم – من الغنائم ما لم يحل لأحد قبلهم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - : ( ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا )رواه مسلم .
وأخيراً فأمّة اليهود تاريخها واحدٌ ، قديمه كحديثه ، ووسطه كطرفيه ، سلسلة لا تنتهي من أنواع التمرّد والعصيان ، نسأل الله تعالى أن يجنّبنا شرّهم ، ويقينا مكرهم .
والنجم إذا هوى(1) ماضل صاحبكم وما غوى (2) وما ينطق عن الهوى (3) إن هو إلا وحي يوحى (4) علمه شديد القوى(5)
صدق الله العظيم
وفضلت أن أعرض القصص على شكل سلسلة بعنوان
القصص النبوي
القصة الثالثة:
قصة الذين دخلوا زحفا على أدبارهم
نص الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال قيل لبني إسرائيل : { ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة } ( البقرة : 58 ) ، فبدّلوا فدخلوا يزحفون على أستاههم ، وقالوا : حبة في شعرة ) متفق عليه .
معاني المفردات
حطة : أي احطط عنا خطايانا
بدلوا : التبديل هو التغيير
أستاههم : أدبارهم
تفاصيل القصة
عجيبٌ أمر أمة بني إسرائيل ، فكم أنعم الله عليهم من النعم المتتالية ، فأنجاهم من العذاب المهين ، وحماهم من استباحة دمائهم وأموالهم ، وأغرق خصمهم اللدود ( فرعون وجنوده ) في لجّة البحر ، وأمدّهم بالأرزاق والأقوات ، ومكّن لهم في الأرض ، ونصرهم على أعدائهم ، وأورثهم أرضهم وديارهم ، ثم إذا بهم يقابلون الإحسان بالإساءة ، والنعم بالجحود ، والصفح والغفران ، بالتمادي والطغيان .
وما القصّة التي بين أيدينا إلا مثالٌ حي على حقيقة هؤلاء القوم ، فهي صفحة سوداء من سجّلاتهم القذرة ، ذكرها لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم – تحذيراً من أخطارهم وبياناً لحقيقتهم .
ولنرجع إلى الوراء قليلاً حتى نفهم ملابسات هذه القصّة ، فبعد نجاة قوم موسى عليه السلام من فرعون ، أمرهم الله بدخول الأرض المقدّسة ووعدهم بالنصر ، فامتنعوا من الدخول وردّوا قائلين : { قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون } ( المائدة : 24 ) ، فباؤوا بغضب من الله ، وعوقبوا بالتشريد والضياع مدّة أربعين سنة .
وبعد مرور فترة العذاب ، وخروجهم من التيه ، أمر الله نبيّه يوشع بن نون عليه السلام باستئناف القتال لفتح الأراضي المقدّسة وهزيمة أهلها ، فجمع يوشع عليه السلام من تبقّى من قومه وقاتل بهم أربعة أيام ، حتى تحقّق لهم النصر ، ومنّ الله عليهم بالفتح .
وبعد أن وضعت الحرب أوزارها ، أوحى الله إلى نبيّه يوشع عليه السلام بدخول الأرض المقدّسة من بابها دخول الفاتحين المتواضعين لله ، الشاكرين له على نعمه وأفضاله ، الخاضعين له في ساعة النصر والاستعلاء .
كما جاء الأمر الإلهي لقوم يوشع عليه السلام أن يدخلوا المدينة سجّداً لله ، مستغفرين له على ما كان منهم من الذنوب ، نادمين على امتناعهم من القتال في المعركة الأولى – في عهد موسى عليه السلام - ، مع وعدٍ إلهي بالإحسان ، والإنعام بإباحة خيرات تلك البقاع ، قال الله تعالى : { وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين } ( البقرة : 58 ) ، وقال تعالى : { وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين } ( الأعراف : 161 ) .
لكنّ قوم السوء خالفوا ما أُمروا به من القول والفعل ، وكانت استجابتهم لما طُلب منهم على صورةٍ تُوحي بدناءة أخلاقهم وقلّة حيائهم وفساد باطنهم ، فبدلاً من السجود لله إذا بهم يدخلون المدينة زحفاً على أدبارهم ، وبدلاً من قول (حطّة) كما أمرهم الله إذا بهم يقولوا : ( حبّة في شعرة ) ، وهذا غاية السوء والاستخفاف بمقام الله تعالى .
ولم يجنوا من هذه الفعلة القبيحة والقول الشنيع سوى أن استوجبوا غضب الله ونقمته ، فأنزل عليهم عذاباً من السماء جزاءً لهم على فسقهم وضلالهم ، عدا ما ينتظرهم يوم القيامة من نكال الجحيم .
وقفات مع القصّة
أهم ما يُشار إليه هنا ، وهو المحور الذي تدور حوله القصّة ، بيان عظم وزر من يبدلّ كلام الله ويستخفّ بمقامه ، ويقابل أوامره بالسخرية والاستهزاء ، وفرقٌ بين من يعصي الله عز وجل وهو مقرٌ بذنبه ، مستشعرٌ لقبيح جُرمه ، وبين من يجاهر بالمعصية عتوّاً وطغياناً ، واستعلاءًً وغطرسة .
وفي قوله الله تعالى : { فبدّل الذين ظلموا قولاً غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا} ( البقرة : 58 ) دلالةٌ على أن تلك المعصية لم تصدر من الجميع ، بل كان في القوم أناسٌ صالحون ، لم يشملهم العذاب لقيامهم بواجبهم من إنكار المنكر ، قال تعالى : { ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون } ( الأعراف : 159 ) .
وفيما يتعلّق بنوع العذاب الذي عوقبوا به فقد اختلف العلماء في تقديره ، فقال بعضهم : الغضب من الله ، وقال آخرون : هو الطاعون ، واستدلّوا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( إن هذا الوجع – يعني الطاعون - رجزٌ أو بقية عذاب عذب به أناس من قبلكم )رواه مسلم ، ولا دلالة واضحة للنصوص والآثار على تعيين المقصود ، ومهما كان نوع العذاب فلا شكّ أنه كان شديداً يتناسب مع عظم الجرم الذي قاموا به .
وتدلّ القصّة على ما يجب أن يكون عليه سلوك الفاتحين من التواضع لله وعدم الاستعلاء والاستكبار ، كما هو شأن نبينا – صلى الله عليه وسلم – عندما دخل مكّة خافضاً رأسه حتى إن ذقنه يكاد أن يمسّ راحلته .
وسياق القصّة يدلّ على أن ما أُبيح لقوم يوشع عليه السلام من الغنيمة كان بعض خيرات المدينة من الطعام والمأوى ، وإلا فقد جاء في حديث آخر أن ما غنموه في المعركة من سلاح وعتاد لم يكن في أيديهم ، بل أرسل الله له ناراً من السماء فأحرقته ، ثم أُحل لأمة محمد – صلى الله عليه وسلم – من الغنائم ما لم يحل لأحد قبلهم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - : ( ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا )رواه مسلم .
وأخيراً فأمّة اليهود تاريخها واحدٌ ، قديمه كحديثه ، ووسطه كطرفيه ، سلسلة لا تنتهي من أنواع التمرّد والعصيان ، نسأل الله تعالى أن يجنّبنا شرّهم ، ويقينا مكرهم .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 04, 2011 5:07 pm من طرف ميدو
» عندليب الأغانى الشعبية بيبو وأغنية جديدة جامدة طحن بعنوان ( مين بيحس بيه ) دراما
الثلاثاء يوليو 21, 2009 4:03 am من طرف الجيزواى
» حصرى Dj-Figo.MegaMix.Mohamed Ragab
الثلاثاء يوليو 21, 2009 3:59 am من طرف الجيزواى
» عمل الفورمات للهاتف والميموري , طريقة عمل الفورمات للهاتف والميموري - - Outline · [ Standard ] · Linear+
الثلاثاء يوليو 21, 2009 3:55 am من طرف الجيزواى
» فيلم الاكشن والمغامرة والخيال العلمى Outlander.2008 بجودة DVDRip مترجم وبحجم 247 ميجا
الثلاثاء مارس 10, 2009 2:35 pm من طرف Admin
» حصريا مع احدث واجمل افلام الاكشن Thick as Thieves 2009 DvDRiP مترجم وبحجم 218 ميجا
الثلاثاء مارس 10, 2009 2:33 pm من طرف Admin
» فلم الرعب الرائع جدا للكبارفقط مترجم 249 ميجا Friday.The.13 2009 صورة رائعه جودة TC وعلى اكثر من سيرفر مباشر
الثلاثاء مارس 10, 2009 2:31 pm من طرف Admin
» حصريا علي ماي ايجي السيزون الثالث من prison break تحميل مباشر علي اكثر من سيرفر
الثلاثاء مارس 10, 2009 2:29 pm من طرف Admin
» قصص اسلامية وتعليمية للاطفال تحكى عن انبياء الله بجودة Dvd Rip وحجم 210 ميجا تحميل مباشر وعلى اكثر من سيرفر
الثلاثاء مارس 10, 2009 12:56 pm من طرف Admin
» حصريا النجم(( شعبان البغبغان ))واغنيتين(( يا ظالم & مكنش عشمي )) توزيع جديد(( وليد كامل )) حمل وعيش
الأحد ديسمبر 28, 2008 3:09 pm من طرف Admin
» قنبلة البهنساوى طفل يقلد اليثى واللة ويفوقة خطير بيغنى رقصت بس ولعة واللة لنولعها وماحد يقدر يطفيها
الأحد ديسمبر 28, 2008 3:07 pm من طرف Admin
» اغنية جديدة للنجمين((رضا البحراوى))و((اسلام البحراوى))اسمها(دامش مكانى) اغنية جامدة جدا
الأحد ديسمبر 28, 2008 3:04 pm من طرف Admin
» حصرياااااااا2008 لجعل صورتك ناطقة و متحركة و كدلك يمكنك ان تضع اغنيتك المفضلة فيهااا
الأحد ديسمبر 28, 2008 2:59 pm من طرف Admin
» فرمت جهازك وحمل الجديد Windows XP Vortex Vista Second Generation 2008 نسخه رهيبه
الأحد ديسمبر 28, 2008 2:54 pm من طرف Admin
» علشان قولت أحب !, أسئله محتاج لردك
الإثنين ديسمبر 08, 2008 12:52 pm من طرف Admin
» سئلت إمرأة عجوز عن الحب وما هو معناه فأجابت ,,
الإثنين ديسمبر 08, 2008 4:33 am من طرف Admin
» كليب احمد ادم ( يا ولد يا عمر ) من فيلم شعبان الفارس
الإثنين ديسمبر 08, 2008 4:28 am من طرف Admin
» انت كوول ولا مسطوول
الإثنين ديسمبر 08, 2008 4:22 am من طرف Admin
» انت كوول ولا مسطوول
الإثنين ديسمبر 08, 2008 4:22 am من طرف Admin
» سفينة تايتنك
الإثنين ديسمبر 01, 2008 10:25 am من طرف Admin
» سفينة تايتنك
الإثنين ديسمبر 01, 2008 10:24 am من طرف Admin
» اسمع من الوايلى بلد الاف ام الشعبى الباشا على فاروق الظالم والمظلوم جاااااامدة من ماتو العفريت
الإثنين نوفمبر 24, 2008 12:01 pm من طرف Admin
» صورك على شكل مكعب
الخميس نوفمبر 20, 2008 4:24 pm من طرف Admin
» حصرياً : تامر حسنى - يابنت الإيه DvDRip
الإثنين نوفمبر 10, 2008 9:54 am من طرف Admin
» طريقة رفع الصور على المنتدى (للاعضاء الجدد)
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 2:03 pm من طرف Admin
» كيفية عمل موضوع
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 2:02 pm من طرف Admin
» بطاقة تعارف
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 2:00 pm من طرف Admin
» مين ينفع يا ناس
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:57 pm من طرف Admin
» مافيش حاجه=محمد محى=خالد تاج
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:54 pm من طرف Admin
» هي دي مصر"ياللي متعرفش مصر"
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:52 pm من طرف Admin
» كل حرف من اسمك له معنى,,,,ادخل و شوف...؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:42 pm من طرف Admin
» قلــوبــكم ماتت بعشـــرة أشيـــــاء
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:40 pm من طرف Admin
» اسمعوا كل واحد يدخل ويشوف شنو يقوله اول حرف من اسمه
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:38 pm من طرف Admin
» لمن تهدى هذه العبارة
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:36 pm من طرف Admin
» محاكمة المشرف العام !!!
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:35 pm من طرف Admin
» التكنلوجيا دخلت عند قريش
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:33 pm من طرف Admin
» لماذا يملك بعض الأشخاص غمازات بينما لا يملكها الآخرون؟
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:30 pm من طرف Admin
» عجائب السجــــــود لله
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:30 pm من طرف Admin
» تسع اسرار لقلب اكثر صحة
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:26 pm من طرف Admin
» شرب الماء البارد اوقات ينفعنا واوقات يضرنا
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:25 pm من طرف Admin
» فوائد العنب الصحيه والجماليه
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:24 pm من طرف Admin
» الافراط في السعرات الحرارية يبعث برسائل تؤدي الى تشوش للمخ
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:23 pm من طرف Admin
» حصريا Pink - Funhouse - Full Album - 2oo8
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:12 pm من طرف Admin
» Enrique Iglesias - Greatest Hits 2008 CD Q
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:11 pm من طرف Admin
» The Best Of Shaggy :: 2008 للنجم SHAGGY
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:09 pm من طرف Admin
» حصريا : Mena Cause And Effect Full Album 2o08 و على اكثر من سيرفر
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:08 pm من طرف Admin
» أكبر مكتبة افلام كرتون وانيمي مدبلجة في الوطن العربي بجودة
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 1:06 pm من طرف Admin
» حصريا فيلم الانيمى الرائع Heroes of Tomorrow 2008 مترجم ديفيدى ريب DVDRip على اكثر من سيرفر
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 12:59 pm من طرف Admin
» فيلم الانمى الجامد جدا Horton.Hears.a.Who!.2008.DvDrip مترجم
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 12:56 pm من طرف Admin
» الفيلم الانمى الرائع Ratatouille مـدبلج للعربية, جاااااااااااااااااااااااااااااااامد جدا
الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 12:54 pm من طرف Admin